A Secret Weapon For التخطيط المالي
A Secret Weapon For التخطيط المالي
Blog Article
ينبغي أخذ معدلات التضخم في الحسبان لأنها واحدة من أهم العوامل الاقتصادية المؤثرة على التخطيط المالي، وذلك من خلال متابعة مؤشرات أسعار المستهلك لمعرفة مؤشرات التضخم، وتقدير مقدار التغيير في أسعار المنتجات والخدمات.
يعتبر تخطيط الميزانيات هو الاساس في تحقيق الأهداف المالية التي تسعى الشركة لتحقيقها، ويساعد في التحديد الجيد للإيرادات والمصروفات المتوقعة خلال الفترة المحاسبية المحددة، ويعمل على المقارنة الدقيقة بينها وبين النتائج الفعلية مما يؤدي إلى تحديد نسبة الانحراف بدقة، ويؤدي ذلك إلى سهولة اتخاذ الإجراءات الصائبة، ويتضمن ذلك الإعداد المثالي للميزانيات العمومية لكافة الأنشطة والأقسام الموجودة بالمؤسسة، وكذلك يتضمن ذلك الميزانيات الفرعية التي ينتج عنها التحقيق للأهداف المتكاملة لأداء الشركة المالي، والتحقيق التام لكافة توجيهات إدارة المؤسسة.
ورغم ذلك أشارت بعض الدراسات إلى أن التحليل الرباعي ليس كافيًا أو مناسبًا للتخطيط الاستراتيجي المعقد، وذلك لأن المعطيات الناتجة عن ذلك التحليل قد لا تكون دقيقة وواضحة للقيام بالتخطيط بشكل احترافي.
يعتبر معدل التضخم أحد العوامل المؤثرة على الخطة المالية بصورة واضحة؛ حيث تشير معدلات التضخم المرتفعة إلى ارتفاع التأثيرات السلبية التي تتعرض إليها الخطط المالية.
يحدد من خلالها المُخطط الاستراتيجي موضع الشركة من أهدافها. بالبحث والاستقصاء يجيب عن أسئلة مثل:
تتعدد القواعد الأساسية للتخطيط المالي التي يمكن تطبيقها على الأفراد والشركات، ويفضل بدء التخطيط المالي بعد القيام بالآتي:
في هذه الحالة، هنا يمكن تقسيم خطوات تنفيذ الأهداف إلى مجموعة من الخطوات التي لكل منها نقطة هامة تعلن انتهاء مرحلة وبداية مرحلة جديدة.
تحديد ضوابط العلاقات الداخلية والخارجية داخل الأسرة وخارجها.
خطة زمنية: ينبغي أن يكون الهدف محدد بوقت زمني ومقسم إلى عدة محطات تشير إلى تقدم الشركة، التخطيط المالي وقرب تحقيق الأهداف.
لكل كيان قائم رسالة واضحة تضمن الهدف من وجوده على أرض الواقع، تعد الرسالة توضيح مختصر للغرض الأساسي لقيام أي منظمة وسبب استمرارها، كما تهتم بتوضيح كيفية القيام بالأعمال داخل المنظمة، وطبيعة هذه الأعمال، ولماذا تتم.
الأهداف على المدى الطويل: وهي الأهداف التي يمكن تحقيقها على فترة زمنية طويلة.
في هذا المقال سنوجه جهودنا إلى تفسير التخطيط الاستراتيجي، حيث أنه نظرًا لكثرة التحديات الكبيرة التي يشهدها العالم في حاضرنا، ومع ازدياد المنافسة في جميع المجالات، أصبح التخطيط الاستراتيجي عملية ضرورية تحتاج إليها كل منشأة ويتطلبُها كل مشروع.
هذه المرحلة لا تنتهي بمجرد القيام بها، ولكنها تستمر مدة زمنية طويلة يتم خلالها متابعة تنفيذ الخطة كما كان مستهدف، بالإضافة إلى تحليل كافة النتائج تحليلاً شاملاً.
تتأثر الأطراف الخارجية بشكل إيجابي عند التعامل مع أي منظمة تستخدم التخطيط الاستراتيجي كأحد الأساليب الإدارية الأساسية لتسيير العمل، لأن هذا يعتبر إشارة إلى قوة المنظمة وقدرتها على مواجهة أي مشكلات أو تهديدات.